طرابلس – نعت “حركة التوحيد الإسلامي” في بيان، “الشهيد المجاهد علي الأسود الذي قضى بجريمة اغتيال صهيونية آثمة في ريف دمشق”، معتبرة أن “قدر الأبطال أن يبذلوا أنفسهم ودماءهم فداء لقضاياهم المحقة والعادلة”.
وباركت الحركة “للإخوة في حركة الجهاد الإسلامي، مع ارتقاء مقاوم جديد في ميدان التحرير المجيد”، مؤكدة أن “من خطوا درب الشهادة ومضوا، يعبدون الطريق للانتصار الكبير، فيرسمون بتضحياتهم المشهد الأخير المعلن عن نهاية الكيان الصهيوني وعودة الأرض والمقدسات ونهاية الاستعمار ووجوده واندحار الاستكبار وجنوده“.