اليهود الصهاينة دنسوا مسجد الرباط ومزقوا المصحف وحرقوه في فلسطين، والمتطرفون اليمينيون السويديون مزقوا القرآن الكريم وحرقوه خارج مسجد استكهولم في السويد، تشابهت قلوبهم وأفعالهم ، والنار مثوى لهم.
رئيس الاتحاد الروسي (فلاديمير بوتين) علّق على حرق نسخ من القرآن في السويد وغيرها بالقول: ” أن روسيا تكنُ احتراماً شديداً للقرآن ولمشاعر المسلمين الدينية، وعدم احترام هذا الكتاب المقدس في روسيا جريمة يُعاقب عليها القانون بموجب الدستور، فأين أنتم يا أهل القرآن ؟!.