المقاومة الفلسطينية كما اللبنانية هي نهج حياة وثقافة حاضرة ومتجذرة في كل بيتٍ من البيوت الحاضنة الكبيرة جداً والداعمة لتلك المقاومات في عالمنا العربي والإسلامي ، وفي العالم أجمع

مئات التظاهرات في العالم وأكثر دعماً لغزّة والشعب الفلسطيني ، ورفضا للمذابح والمجازر الوحشية التي يرتكبها ويقترفها العدو الصهيوني الحاقد بحق الشعب الفلسطيني في غزّة ، في أمريكا وأوروبا وآسيا وأفريقيا واستراليا ، وفي الدول العربية والإسلامية كافة ، وفي عقر الدول والأنظمة الداعمة للعدو ، والملايين الملايين تهتف لفلسطين ولحقّ الشعب الفلسطيني ، في حين لم نشهد تظاهرة واحدة داعمة للعدو مما يجعله منزوع الشرعية في كافة أنحاء العالم ، ومنبوذ على المستوى الشعبي .

الشيخ شريف توتيو. عضو قيادة جبهة العمل الإسلامي

————–

المقاومة الفلسطينية كما اللبنانية هي نهج حياة وثقافة حاضرة ومتجذرة في كل بيتٍ من البيوت الحاضنة الكبيرة جداً والداعمة لتلك المقاومات في عالمنا العربي والإسلامي ، وفي العالم أجمع ، ومهما اقترف هذا العدو الصهيوني الغاشم من مذابح وحشية يندى لها الجبين ، ومهما تغاضى المجتمع الدولي عن مجازر الصهاينة ، إلّا أنّ الكلمة العليا ستكون للمقاومين الأبطال في قطاع غزّة العزّة ، وفي جنوب لبنان ، “وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون” صدق اللّه العظيم .

جبهة العمل الإسلامي في لبنان