غيب الموت في ساعة بغتة دولة الرئيس سليم الحص الذي كان واحدا من ابرز الساسة اللبنانيين الحقيقيين الذي تساوي عنده الواحد زائد واحد اثنين لا اكثر ولا اقل وصرف حياته في خدمة وطنه واحة للحرية والشراكة والتعايش بين مختلف ابنائه، مناصرا للحق وفلسطين والمقاومة، ولم يتخذ السياسة يوما وسيلة للاستغلال والكسب و السعدنة.
وبغياب دولة الرئيس سليم الحص يفقد لبنان واحدا من اعز رجاله الشرفاء
نسأل الله له طيب الختام والرضوان في دنيا الحق ولعائلته ومحبيه خالص العزاء.