اخبار لبنان
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الإثنين في 12 كانون الأول 2022
قال قطب نيابي سابق لمسؤول حزبي: منذ زمن قلنا لكم ولم تسمعوا منّا أنّ تفاهم مار مخايل انتهى مع انتخاب الرئيس ميشال عون، ومنذ ذلك الحين لم تعد له أي قيمة أو مفاعيل سوى على الورق.
سأل سفير عربي أحد السياسيين: هل أنت واثق من إمكان بلوغ توافق لبناني على انتخاب رئيس للجمهورية؟ فأجاب: بكل صراحة اقول لك إنني في هذه العصفورية لست واثقاً من أن تبقى جمهورية لينتخبوا رئيسها.
قال دبلوماسي غربي سابق خبير بالشؤون اللبنانية زار بيروت أخيراً إنه غير متفائل بأن الأوضاع ستتحسن في المستقبل القريب.
***************
اللواء
إصطحب الرئيس ميقاتي معه إلى القمة العربية ــ الصينية في الرياض عدداً محدوداً من رجال الأعمال لفتح أبواب التعاون مع نظرائهم من الخليجيين والصينيين!
برزت معارضة داخل الكتلة العونية النيابية تراوحت بين التحفظ والرفض لمواقف رئيس التيار الأخيرة، وخاصة للحملة ضد انعقاد الجلسة الإستثنائية لمجلس الوزراء، وما أحاط بها من خلافات مع حزب الله!
تضاربت التكهنات حول مبررات الزيارتين المنفصلتين اللتين قام بهما تباعاً العماد ميشال عون والنائب جبران باسيل إلى بكركي، وفصلت بينهما فترة قصيرة من الوقت، ولم يكونا معاً في زيارة واحدة.
***************
نداء الوطن
تبيّن أنّ اجتماعاً طرابلسياً سياسياً كان يفترض عقده لمناقشة مسألة انتخاب مفتي طرابلس والشمال ولكن تمّ تأجيله لحين عودة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والنائب فيصل كرامي من السفر.
تشير أوساط سياسية إلى أنّ رئيس تيار سياسي حصل في زيارته الأخيرة إلى دولة اقليمية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار أميركي.
انعكس الخلاف بين “التيار الوطني الحر” و”حزب الله” على العلاقة بين وزراء “التيار” والموظفين المحسوبين على “الحزب
***************
البناء
قال مصدر دبلوماسي إيراني إن السعي لمقايضة التفاهم النووي من قبل الغرب بتخلي إيران عن مستوى علاقاتها الاقتصادية أو تعاونها العسكريّ مع كل من روسيا والصين محسوم بالرفض بالنسبة لطهران وقد تبلّغ الأوروبيون ذلك بصورة قاطعة.
تخشى أوساط سياسية وأمنية فرنسية من تحول التشجيع الرياضي لكل من المنتخبين الفرنسي والمغربي الى أحداث أمنية في شوارع باريس وتخشى أوساط مشابهة حدوث الشيء نفسه في شوارع بيروت وتحوّله إلى انقسام طائفيّ
***************
الأنباء
شخصية غير سياسية تضع اللوم في الشغور الرئاسي على مسؤولين يقومون بدورهم المنوط بهم دستورياً وسياسياً، فيما جهة أخرى تماماً هي المُسبّب الأول للشغور.
يشكو كثيرون ممن يدورون في فلك خط سياسي مغاير من أداء شخصية نيابية تحاول التحكم بالآخرين في الخط ذاته.
المصدر: الوكالة الوطنية