هزيمة عسكرية ونفسية وضربة معنوية كبرى لجيش العدو الصهيوني الذي قيل أنّه لا يقهر، جندي مصري مغوار وبمخزن واحد فيه ثلاثون رصاصة فقط خاض معركة، بل ملحمة بطولية منقطعة النظير، فقتل 3 جنود صهاينة وجرح ضابطا، وفتح جبهة غير متوقعة جديدة، فتح كل الجبهات يعني حتما زوال الإحتلال إلى غير رجعة.
______________________________
الشهيد الجندي المصري
“علي السيد” كان سيّداً بفعله البطولي المقاوم، وطبّق الأمل عنده بالعمل، اختصر كل المسافات وكل الحدود، مؤكداً بعملية الثلاثية أنّه لا حدود لفلسطين،حدود فلسطين هي الروح التي بين جنبيه، وهكذا كان، ألف تحية لروح الجندي الشهيد علي السيّد، وإلى جنات الخلد يا سيّد.
الشيخ شريف توتيو/ عضو قيادة جبهة العمل الاسلامي في لبنان