أخبار الجبهةاخبار لبنان
تويتر
لا فرق إن كان اسمه علي السيد أو محمد صلاح، المهم أن فعله كان سيّدا وصالحاً ومؤمنا على النهج القرآني المحمدي الذي فرق بين الحقّ والباطل، ولا زالت أيّها الصهاينة دياركم بالأحزان عامرة، وفي تزايد مستمر، ياربّ.
41 عاما على الإجتياح الإسرائيلي للبنان سنة 1982، 41عاماً على الدمار والخراب والمجازر التي ارتكبها العدو بحقّ الشعب اللبناني والفلسطيني ومجزرتي صبرا وشاتيلا، وجاءت المقاومة اليوم وبدّلت الموازين والمقاييس، مقاومة متراكمة متراصة دقت إسفين الموت والرعب في صفوفه وبلغت قلوبهم حناجرهم، وستخرج من أفواههم والآتي لكم أعظم يا أحفاد القردة والخنازير.