ليس صدفة أبداً أن يكون استشهاد سيدنا الحسين رضي الله عنه في العاشر من محرم عام 61 هجرية على يد الطواغيت الحاقدين الظلمة، وهو لم يخرج من أجل السلطة أبداً ، بل خرج للإصلاح في أمة جده سيدنا محمد صلى اله عليه وآله وسلم ، وهو بذلك كان سيد الفداء والتضحية دفاعاً عن دين الله هو وآل بيت النبوة الأطهار الكرام، وسوّد الله وجوه من قتل الحسين عليه السلام وأهل بيته وحرم عليهم الجنة، وحشرنا والمؤمنين المخلصين الصادقين تحت لواء سيد المرسلين وآله الأطهار وصحابته الأبرار.
الشيخ شريف توتيو.
عضو قيادة جبهة العمل الاسلامي
.
المخدرات والمثلية والشذوذ الجنسي آفات ينبغي اقتلاعها من الجذور، فالقيم النبيلة والأخلاق الحميدة، وفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونشر الفضيلة ومحاربة الرذيلة تقتضي منا جميعاً التحذير من تلك الآفات الخطيرة جداً على أسرنا ومجتمعنا الصغير والكبير، و على القوى الأمنية والأجهزة المختصة مشكورة القيام بواجبها. على أتم وجه كي تحفظ وطننا من هؤلاء الأشرار الفاسدين والمفسدين.